التخطيط: أجرينا تعداداً للبدو الرحل في النجف والمثنى ونينوى والأنبار وذي قار
اليوم, 14:30
أثار قمع مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين، حالة من الغضب في إيطاليا ومطالبات بمحاسبة المسؤولين عن ذلك.
وقالت صحيفة لوموند الفرنسية إن مكتب المدعي العام في مدينة بيزا الإيطالية، فتح تحقيقا مع ضباط شرطة، بتهمة الاعتداء على متظاهرين خلال مسيرة الأحد الماضي.
ودفعت القضية الرئيس سيرجيو ماتاريلا، إلى انتقاد الشرطة في بيان قال فيه إنه نصح وزير الداخلية ماتيو بيانتيدوز، بأن سلطة الأمن لا يتم تحديدها بـ"الهراوات" بل بضمان حرية التعبير، وفق الصحيفة.
واحتج العديد من الأشخاص، يوم الأحد الماضي، على العنف الذي تعرض له المشاركون في المظاهرة، مطالبين بضرورة ارتداء الشرطة أرقامهم للتعرف عليهم في حالات العنف.
وقالت الصحيفة إن الشرطة هاجمت متظاهرين عُزّل وغير ملثمين، في مدينة بيزا وضربتهم بالهراوات.
وذكرت أن زعماء نقابات دعوا خلال اجتماع مع وزير الداخلية إلى تحديد هوية ضباط الشرطة المسؤولين عن الحادثة.
وقال رئيس النقابة اليسارية CGIL، ماوريتسيو لانديني، بعد الاجتماع: "الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و16 عامًا يتعرضون للضرب أو الضرب بالهراوات لأنهم يتظاهرون".
كلمات مفتاحية :
آخر الأخبار