الهجرة تحصي عدد العوائل اللبنانية اللاجئة إلى العراق منذ بدء العدوان الصهيوني
اليوم, 11:49
حذرت دراسة أميركية من تأثيرات سلبية تتبع تغيير هوية المدير المباشر، أو كبير موظفي قسم معيّن، في الشركات. وفسّرت ذلك بالقول إن المدير الجديد قد يحدّ من نمو الموظف، بعدما كان المدير السابق يلاحظ تطوّرَه، ويدعمه بفرص وظيفية مختلفة.. فما مدى دقة هذه الدراسة؟.
ويعدّ بناء علاقة مهنية جيدة بين الموظفين والمديرين أساسا ترتكز عليه بيئة العمل الناجحة، لذلك يسعى الموظفون دائما لتطوير علاقاتهم مع مديريهم، لكن قد يحصل ما لم يكن في الحسبان، وهو مغادرة المدير منصبَه، أو استبدال الشركات المدير القديم بآخر جديد، بشكل مفاجئ.
وتطوّرٌ قد يؤثر سلبا على مصلحة العمل والموظفين، وهو هذا ما كشفت عنه دراسة جديدة تابعة لجامعة بنسلفانيا الأميركية، التي بحثت في تبعات تغيير منصب المدراء المباشرين وانعكاس ذلك على مستقبل الموظفين المهني، حيث وجدت أن هذا التبديل يمكن أن يحدّ من النمو الوظيفي للعاملين، فقد يتمّ استبدال المدير القديم بمدير لا يُدرك القيمة المهنية والعملية للموظفين، ويحتاج لفترة زمنية ليتمكّن من إعطاء كل ذي حق حقه، مما قد يعيق تقدم الموظف أو ترفعه، ويؤخر حصوله على مكافآت كانت متوقعة ومنتظرة.
كلمات مفتاحية :
آخر الأخبار