الأسدي خلال افتتاحه 3 أقسام للحماية الاجتماعية: مستمرون بتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
أمس, 13:34
الغد برس/ متابعة
اهتز الوسط الفني البريطاني الرشيق بزلزال سببه رجل ولد في لندن لعائلة من أصول فرنسية ودنماركية وبولندية متواضعة، وأصبح نجما موسيقيا، عبرت شهرته الحدود الى حيث قام بنشاط فني بدول عدة، وهو قائد الأوكسترا البريطانية Jan Latham-Koenig البالغ 70 عاما، والذي اعتقلته الشرطة الأربعاء الماضي بتهم مشينة ومن الأسوأ، الى درجة أن خبره ورد بارزا في وسائل اعلامية بمعظم العالم تقريبا.
ويبدو أن جان لاثام- كونيغ، الذي نرى شيئا من قيادته للكوسترا في الفيديو المعروض أعلاه، مضى الأربعاء الى تلك المحطة بالذات "للالتقاء بالقاصر" وربما ليغادر الى الخارج، فمنها تنطلق قطارات Eurostar عبر نفق بحر المانش الى فرنسا وبلجيكا، وهي معلومة بلا مصدر، الا أن وسائل إعلام استنتجتها من وجوده في تلك المحطة، كما من اطلاق سراحه بكفالة قبلتها القاضيةMaria Karaiskos KC مشروطة بابقاء جواز سفره لدى الشرطة.
يحجب وجهه بيديه
وكل المتوافر من معلومات عن كونيغ، العازب للآن، أن محكمة وستمنستر عقدت الجمعة جلسة مدتها 5 دقائق، ذكر فيها الادعاء أنه سبق وبث من WhatsApp نصوصا بطعم الاعتداء الجنسي الى طرف ثالث بين 3 و9 يناير الجاري، كما أجرى معه مكالمة هاتفية اغرائية، فيما كان الموسيقار جالسا يشعر بثقل الفضيحة عليه، لأنه راح يحجب وجهه بيديه طوال الجلسة التي أخبرته القاضية فيها بأن عليه النوم كل ليلة في منزله الذي قدرت صحيفة "التلغراف" ثمنه بـ 10 ملايين استرليني ، تعادل 12 مليون و700 ألف دولار.
كلمات مفتاحية :
آخر الأخبار