مستشار الأمم المتحدة: بيانات الأفراد بالتعداد السكاني سرية ولا تُمنَح إلى أي جهة
اليوم, 11:32
الغد برس/ متابعة
تنصب الأعيّن الآن ومنذ نهاية الأسبوع الماضي على سهم إنفيديا الذي وصل لقمة شركات العالم متجاوزًا القيمة السوقية لمايكروسوفت. ومن هذا الوقت، انخفض السهم من قمته بحوالي 16% مما حفز بعض المتابعين لتقييم مخاطر أن يقود هذا التراجع ما يسمى بفقاعة تضخم أسعار الأسهم.
يتزايد الخوف بسبب نمو سهم إنفيديا الملحوظ، متفوقًا على مؤشر S&P 500 عبر أطر زمنية مختلفة رغم الضغوط الهبوطية الأخيرة. أصبح السهم يتحكم بشكل مباشر وبوزن كبير على مؤشر ناسداك وشهية المتداولين في قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.
هبط سعر سهم إنفيديا في تداولات أمس إلى 118.11 دولارًا، هبوطًا بنسبة 6.68%، ويرتد الآن في تداولات ما قبل الافتتاح بنسبة 2.51% إلى 121 دولارًا.
في الأسابيع الأخيرة، شهدت إنفيديا موجة من نشاط البيع من الداخل. فقد باع الرئيس التنفيذي جين-هسون هوانج 240 ألف سهم في 20 يونيو 2024، محققًا حوالي 31.6 مليون دولار، بينما قامت المديرة المالية كوليت كريس بتفريغ 100 ألف سهم في اليوم التالي مقابل حوالي 12.7 مليون دولار.
تشمل المبيعات البارزة الأخرى تخلص المدير مارك أ. ستيفنز من 470 ألف سهم مقابل حوالي 58.3 مليون دولار في 11 يونيو، وبيع المدير تنش كوكس 100 ألف سهم مقابل حوالي 119.5 مليون دولار في 7 يونيو.
كلمات مفتاحية :
آخر الأخبار