طرق علمية تعزز "هرمونات السعادة" وتخلصك من التوتر

إذا كان يومك يبدأ بتعثرات مثل آلام الرقبة أو حوادث صغيرة، قد تشعر أن الأمور تسوء أكثر. لكن وفقًا لعالمة النفس سوزان ألبيرز، يمكنك تحسين مزاجك من خلال تحفيز هرمونات السعادة.

ما هي هرمونات السعادة؟

الهرمونات السعادة هي رسل كيميائية في الدماغ تؤثر على مزاجنا، وتساعد في تنظيم النوم والشهية والعديد من العمليات الأخرى. تشمل أبرز هذه الهرمونات:

ـ السيروتونين: ينظم المزاج والنوم

ـ الدوبامين: مرتبط بالمتعة والمكافأة

ـ الأوكسيتوسين: يعزز الترابط الاجتماعي

ـ الإندورفين: يساعد في تخفيف الألم وتحفيز الشعور بالسعادة

وبحسب موقع "كليفلاند الطبي"، فيما يلي كيفية تعزير هرمونات السعادة:

ممارسة الرياضة

يقوم النشاط البدني بتحفيز إطلاق هرمونات السعادة.

الطهي مع أحبائك

يحفز الطهي مع من تحب إطلاق الدوبامين والسيروتونين.

الوجود في الطبيعة

يزيد الوجود في الأماكن الطبيعية كالحدائق والبحيرات السيروتونين وتقليل التوتر.

التفاعل مع الأصدقاء والعائلة

يعزز التفاعل وقضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة الأوكسيتوسين.

الضحك

يحفز الضحك الإندورفين والدوبامين.

وإذا قمت بتجربة  هذه الأنشطة ولم تشعر بتحسن، قد يكون من المفيد استشارة اختصاصي الصحة العقلية أو مقدم الرعاية الصحية للتحقق من الأسباب المحتملة.

كلمات مفتاحية :